الآن ومن هنا ، رنوت إليكإليك،
الىإلى الحزن وأنت تتلوه كنوع من الترانيم القديمة
تحفظة عن ظهر قلب
.
الىإلى اللحظات التي كانت من الممكن انأن تخلق مشاعر رقيقه بيننارقيقة بيننا،
ثم لا ينفك يبتلعها برودك ويرميها ببشاعة
الىإلى العدم.
كنت حزينًا
جدًاجدًا،
هذا مايعرّفك
.
كنا نجلس
متقابلينمتقابلين،
ووحدي
اسمعأسمع الصمت يزحف بيننابيننا،
اتسعتإتسعت الهوة وسقط فيها الليل.
في البداية لطالما
اردت ان احطمأردت أن أحطم حزنكحزنك،
ان افصلأن أفصل بينكم.
تخيل لو
انني استطعت ، ان افرقكم الىأنني إستطعت أن أفرقكم إلى
شخصان ،شخصين.. ثم بعدها فكرت من كنت لأحب أكثر؟
كم كانت عيناك
حزينةحزينة،
شاهدتك تسقط
الىإلى الهاوية
وشاهدت الزمن يعبر من خلالك
اتقنت الانتظارأتقنت الإنتظار وقتها ، الانتظار والمشاهدهالإنتظار والمشاهدة،
وعيناك علمتني الترقب
.
ثم
بعدهابعدها، آمنت انأن الشعر مجرد ثرثرة
وانوأن الحب شخصان على شاطئ اللامعنىبلا معنى يحفران بحثًا عن المعنى، -نحو اتجاهان متعاكسانإتجاهين متعاكسين -

The text above was approved for publishing by the original author.

Previous       Next

Try for free

Please enter your message
Please choose what language to correct

Check out our Android proofreading app!

eAngel.me

eAngel.me is a human proofreading service that enables you to correct your texts by live professionals in minutes.